الأحداث الرياضية : Www.erbilmarathon.org/ 2023 edition confirmed

الأحداث الرياضية : Www.polar-circle-marathon.com/ 2024 edition confirmed

بطاقابريديةالزهور : يرمز إلى الرؤية الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه للشباب على كافة المستويات.

أحداث استثنائية :

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : لعل أهم العطل في ناورو هو يوم أنغام Angam في السادس والعشرين من شهر أكتوبر. ويعني المصطلح أنغام القدوم إلى المنزل. وهو احتفال بالفترات المختلفة من تاريخ الدولة التي يصل فيهاعدد السكان 1500 نسمة. نسبة يعتقد أنها أقل ما يمكن للعيش.

أيالبنوك فقط :

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

المؤسسات المالية : Eurex is closed for trading and exercise in Austrian equity derivatives

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]

الأحداث الرياضية : Www.alandmarathon.ax 2024 edition NOT confirmed

ثقافة : الذكرى السنوية لترحيل أكثر من 5000 مواطن إلى الجزر الصحراوية في جنوب إيطاليا من قبل القوات الفاشية في البلد الأوروبي في ظروف غير إنسانية في عام 1911.

ثقافة : In tribute to the victims of the October 7 terrorist attack

الأحداث الرياضية : Lasts 10 days http://www.tourdufaso.bf/ 2023 edition confirmed

عطلة علمانية : يحيي ذكرى اليوم الذي وقعت فيه مهراجا هاري سينغ على صك الانضمام في 26 أكتوبر 1947. وبهذه المعاهدة، انضمت جامو وكشمير إلى إقليم الهند.

ثقافة : Www.festivalcinema.ca in Rouyn-Noranda 2024 edition confirmed

أحداث استثنائية :

عطلة علمانية : إعلان الحياد كان إعلان من قِبل البرلمان النمساوي للإعلان عن أن الدولة ستكون محايدة بشكل دائم. وتم تشريع هذا الإعلان في 26 أكتوبر 1955 باعتباره قانونًا دستوريًا صادرًا عن البرلمان، أي كجزء من دستور النمسا. وبشكل رسمي، تم إصدار الإعلان طوعًا من قِبل جمهورية النمسا. وسياسيًا، كان الإعلان نتيجة مباشرة للاحتلال الذي قامت به دول الحلفاء وهي الاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا خلال الفترة من 1945 إلى 1955، والذي تم تحرير البلاد منه بموجب معاهدة الدولة النمساوية في 15 مايو من العام نفسه. وما كان للاتحاد السوفيتي أن يوافق على معاهدة الدولة إذا لم تلتزم النمسا بإعلان حياديتها بعد خروج قوات الحلفاء من البلاد.[1] النشرة الرسمية للقوانين الاتحادية تحتوي على القانون الدستوري الاتحادي بشأن حياد النمسا. منذ عام 1955،[2] بات الحياد عنصرًا متأصلاً بعمق في الهوية النمساوية. ويحتفي العيد الوطني للنمسا في 26 أكتوبر بالإعلان. ومن الناحية القانونية، يُعتبر حياد النمسا جزءًا من الدستور النمساوي والقانون الدولي. وهناك جدل مستمر بين فقهاء القانون بشأن ما إذا كان بمقدور النمسا تغيير حالة الحياد هذه على مسؤوليتها. وهذه نقطة خلافية، نظرًا لعدم وجود دعم سياسي أو شعبي للقيام بذلك. [Wikipedia]